ايها اليمنيون ايها الوطنيون الاحرار يحل علينا العيد الوطني ال 61 لثورة ال 26 من سبتمبر المجيدة ووالشعب يعظم ايمانه بالثورة واهدافها وقداستها في القضاء على الإمامة الكهنوتية البغيضه، في تجديد العهد على الاستمرار قي نهج الثورة والقضاء علو مخلفات الإمامة التي أطلت بقبحها في وطننا اليوم.

ايها اليمنيون الاحرار تذكروا ان شعاع سبتمبر هو من صاغ لوحة اليمن الجمهوري المضئ بالجمهورية والوحدة الوطنية، والذي رسم بدماء اجدادكم وابائكم الطاهرة من أجل الحرية والكرامة والمواطنية والعيش الكريم، والقضاء على كنهوت الامامية البغيضه الظالمة، الطاغوت الذي يحاول اذياله عبثا انتاج نفسه كسرطان بغيض يفترس الوطن ويعيد للاذهان ذلك العهد البائد المشؤوم.

ايها الوطنيون الاحرار ونحن نتذكر مآثر اجدادنا الابطال وتضحياتهم ونشيد بها وبالتضحيات العظيمة التي يقدمها ابطال الوطن اليوم في انهاء الانقلاب وفكرة الرجعي الإمامي نؤكد على أن طريق سبتمبر هو السبيل الوحيد لأمن اليمن واستقراره ووحدته واستقراره و ريته وكرامته.

ايها الوطنيون الاحرار هذه يومكم وهذه عامكم وهذه انتصاركم وهذا يوم فرحتكم الذي يتجدد كل عام ويتجدد معه توحيد الصف والعهد وبالنصر والخلود.

الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام
26 سبتمبر 2023.

 بيان العيد الوطني 61 لثورة 26 سبتمبر المجيدة


تدين الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام، اعتقال الشخصية الوطنية والأكاديمية الدكتور عادل الشجاع عضو الهيئة العامة للمؤتمر الشعبي العام في جمهورية مصر الشقيقة بموجب طلب من رئيس الحكومة معين عبدالملك.

وبكل حزن وأسف، تعتبر الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام اعتقال الدكتور الشجاع نتيجة للمارسات الفاسدة والظالمة من قبل رئيس الحكومة.

هذا الإعتقال يأتي بعد حملة ظالمة تدينها الحملة بشدة، والتي يقودها عدد من المنافقين الذين يتعرضون لكتابات ومواقف الدكتور الشجاع الوطنية المخلصة التي تصب في الصالح العام وتدافع عن حقوق الشعب والحفاظ على مقدراته وسيادته وتفصح فساد بعض القيادات الشرعية التي استمرأت الفساد.

إن هذا التصرف يُظهر حقيقة ضعفاء النفوس الذين ينفذون أجندات من خارج الجغرافيا تضر المصلحة الوطنية ويضر بأبناء شعبنا الكريم.

وفي ظل هذه الوقائع المغرضة بحق الدكتور الشجاع، عضو الهيئة الاستشارية للحملة، فإننا نؤكد على ما يلي:
- نعلن تضامننا الكامل مع الدكتور الشجاع، وندعو كل الشرفاء من أبناء الوطن للتضامن معه فيما لحق به بصبذ ممارسته حقه الدستوري والقانوني في كشف الفساد والمفسدين.

- نؤكد موقفنا القوي والثابت في الوقوف إلى جانب هذه القضية، وتقديم الدعم القانوني والمطالبة بتعويض عادل للأذى الذي لحق بالدكتور الشجاع.

- نعبّر عن استغرابنا من تصرفات رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك تجاه هذه القضية، وتبنيها بأسلوب فظ وغير واضح يشير إلى انعدام فهمه الحقيقي لمسؤوليته ودوره في حماية الدولة ومقدراتها ومواطنيها والحفاظ على سيادت الدولة والدفاع عن مصالح الشعب، كما يؤكد حقيقة فساد الحكومة ومخالفتها الجسيمة للدستور والقانون وتقييد حرية الرأي والتعبير في مخالفات توجب محاسبة الحكومة عليها.

ندعو إلى توحيد الجهود والقوى لتحقيق العدالة وإطلاق سراح الدكتور الشجاع، وندعو الجهات المختصة في مصر إلى إعادة النظر في هذه القضية وإزالة الظلم الذي يتعرض له هذا الشخص الوطني، الذي يعمل بجدية وتفانٍ لمصلحة شعبه ووطنه.

بيان صادر  عن الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام

تابعت الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام المجزرة المروعة التي قامت بها مليشيات الحوثية الارهابية في حق المحتاجين في العاصمة المحتلة صنعاء ومحاولتها منع تقديم الميسرين زكات أموالهم للفقراء ومن انقطعت بهم سبل العيش جراء الانقلاب الحوثي وجرائمه في حق اليمن وشعبه.


هذه الجريمة التي انتهت بمقتل وجرح العشرات غالبيتهم من النساء والأطفال لتضيف إلى رصيدها الإرهابي هذه الجريمة المروعة في شهر رمضان الكريم.
خرج هؤلاء المحتاجون من منازلهم لطلب المساعدة التي أراد الحوثي نهبها ومنع وصولها للمساكين الذين وصلت بهم الحال لطلب المساعدة نتيجة استمرار نهج النهب والتدمير الذي تمارسه جماعة الحوثي في حق الدولة اليمنية وشعبها.



وإذ نترحم على الشهداء الذين قضوا في هذه الجريمة المروعة فإننا في الحملة نؤكد على الآتي:

 دعوة المجتمع الدولي والمبعوث الأممي ادانة هذه الجريمة وتصنيف جماعة الحوثي كمليشيات ارهابية.

 إن دعاوى السلام التي يتحدث عنها التحالف والمجتمع الدولي قد جعلت من الحوثي يتفاخر بجرائمه ويشجع أفراده على ممارستها ضنًا منه أن تلك الدعاوى هي طريقه للإفلات من العقاب، ما يجعل من السلام المزعوم جريمة في حق اليمن بشراكة التحالف والمبعوث الأممي.

 دعوة قيادة الشرعية إلى القيام بدورها في التخفيف من معاناة المواطنين وتنظيم وتوجيه المساعدات الانسانية للوصول الى مستحقيها في مل محافظات اليمني فمن المعيب أن نسمع الأرقام الخيالية حول المساعدات المقدمة لليمن ولا يرى لها المواطن اليمني اثرا.

 دعوة رجال المال والاعمال وكل من له قدره على العطاء إن لا يبخل على المحتاجين والمجتمع في تفقد جيرانه في المنزل والعمل والاسهام في التخفيف من حاجات الناس ومن تعطلت بهم الحياة بسبب هذه الحرب الظالمة.

تؤكد الحملة على رصدها لكل هذه الجرائم ومن ارتكبها أو تولى مسؤولية ولم يقم بها أو استغلها في معاناة الشعب أو قدم صكوك الغفران لمرتكبيها وسوف نلاحقهم ونقدمهم للعدالة أمام الشعب صاحب الحق السلطة.

نسأل الله الرحمة لمن قضى في هذه الجريمة والشفاء للجرحى وعزاؤنا لشعبنا بهذا المصاب العظيم.

الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وتحقيق السلام

الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وتحقيق السلام تصدر بيانا حول مجزرة باب اليمن 

الحملة الوطنية: تؤكد على حق الشعب في رفض كل الإجراءات التي لا تحقق الغايات التي قدم الشعب من أجلها عشرات الآلف من الشهداء والمصابين.

يتابع اليمنيون جميعاً التطورات التي تشهدها الساحة الوطنية في مواجهة المليشيات الحوثية الارهابية التي انقلبت على التوافق الوطني والسلطة الشرعية وسعت ولا تزال لفرض أجندتها الكهنوتية المتطرفة بالعنف وممارسة مختلف الجرائم والانتهاكات في حق شعبنا اليمني العظيم.
وتؤكد هذه التطورات التوصيف الدقيق اليمني والدولي للأزمة في اليمن باعتباره صراع محلي بين الدولة اليمنية وجماعة الحوثي المسلحة المدعومة من إيران، فمشكلة الحوثي مع اليمن وشعبه، ولا يمكن أن يتحقق الاستقرار والسلام إلا بإنهاء الانقلاب الحوثي واستعادة الدولة وبسط سيطرتها على كافة التراب الوطني.

لقد صور الحوثي الأزمة اليمنية على أنها صراع بينه كممثل لإيران ضد السعودية فذهب ليتفاخر اليوم بتصالحه مع السعودية عقب التقارب السعودي الإيراني الذي رعته الصين مؤخرا ليؤكد تبعيته الكاملة لإيران التي لن تكف أذاها عن اليمن إلا بقطع يدها الحوثية التي امتدت إليه، وهذا ما يقوم به اليمن وشعبه فلا سبيل للإمامة والخراب الإيراني في اليمن أبدا.

يا جماهير شعبنا العظيم:
إننا نرفض هذا الصمت المخزي لقيادة الشرعية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي والحكومة تجاه هذه الأحداث والزيارات المتبادلة بين الحوثي والسعودية وعمان والذي يُعد وصمة عار في جبين هذه القيادة الضعيفة التي قدمت النموذج الأسوء في الوطنية وإدارة السلطة والفساد مقارنة بكل من سبقها ومن سيأتي بعدها، ولن يمر هذا الأداء والفساد دون رصد وتوثيق ومساءلة وعدالة.

إننا في الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام في اليمن نؤكد أن أي مسار للسلام أو للحرب لا يُحقق إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة وحصر امتلاكها للسلاح وبسط سيطرتها على كافة التراب الوطني وعودة القرار للشعب لاختيار من يمثله لن يقدم إلا مزيدا من معاناة شعبنا واستمرار الصراع والعنف، وهو ما نرفضه وشعبنا، كما نؤكد على حق شعبنا في رفض ومقاومة كل الإجراءات التي لا تحقق تلك الغايات التي قدم الشعب من أجلها عشرات الآلاف من الشهداء والمصابين.

يا أحرار اليمن والعالم:
تؤكد الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام والاستقرار على أن أي مسار للسلام مع الحوثي يجب أن يُحقق القضايا الرئيسية التي تضمن إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة وتحقيق السلام والاستقرار وبناء اليمن والمتمثلة في الآتي:

1-: الحفاظ على المركز القانوني للأطراف في عملية السلام ممثلة بالسلطة الشرعية في مقابل المليشيات الحوثية الانقلابية وفقاً للدستور والقانون وقرارت الشرعية الدولية.

2-: نزع سلاح المليشيات الحوثية وحصر امتلاك السلاح في الدولة وجيشها ومنع ومحاربة أي تشكيلات عسكرية تتشكل خارج إطار الدولة وقوانينها ومؤسساتها.

3-: عدم إعطاء أي طرف الحق في السيطرة على أي محافظة أو مدينة أو القرار والعمل السياسي فيها، فاليمن بكل محافظاتها ومدنها تديرها الدولة ويمارس الجميع نشاطهم السياسي بكل الوسائل المشروعة ويعبرون عن حرياتهم بالطرق التي يضمنها الدستور والقانون.

4-: عدم إعطاء الحوثي أو غيره النسبة المعطلة أو الحق في تعطيل القرار وإجراءات تحقيق السلام أو القرار الإداري والمالي في المؤسسات المعنية بمتابعة مساعي السلام أو مؤسسات الدولة مستقبلاً على المستويين المركزي والمحلي.

5-: استئناف العملية الانتقالية من حيث توقفت - قضايا وتمثيل - مع مراعات استيعاب القوى الجديدة التي ظهرت في الساحة.

إننا في الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام لنؤكد أن أي اتفاق بين السلطة الشرعية والمليشيات الحوثية لا يضمن تحقيق تلك البنود فهو مرفوض وسنقاومه ومعنا شعبنا العظيم بكل الطرق والوسائل، كما أن الموافقة من قبل الشرعية على أي مشروع لا يحقق تلك البنود يُعد خيانة للشعب وشهدائه وكافة التضحيات الوطنية ويجب مواجهتها بكافة الوسائل المشروعة.

الخلود للشهداء
الشفاء للجرحى
المجد للوطن

صادر عن الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام
11 أبريل 2023

  الحملة الوطنية: تؤكد على حق الشعب في رفض كل الإجراءات التي لا تحقق الغايات التي قدم الشعب من أجلها عشرات الآلف من الشهداء والمصابين.

تتابع الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام مجريات الأحداث في الساحة الوطنية والتي يأتي على رأسها معاناة شعبنا جراء الانقلاب والحرب التي تفرضها المليشيات الحوثية منذ ثمان سنوات، وتستغرب الحملة الغياب الفاضح والمخزي لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة من المحادثات التي تديرها دولة عمان بين جماعة الحوثي والمملكة العربية السعودية في تجاوز كبير لأهداف تحالف دعم الشرعية اليمنية وتصرف لا مسؤول يجعل من السعودية طرفا أصليا في الحرب اليمنية بعد أن كانت داعما للشرعية المعترف بها ويقدم الحوثي على الشرعية في الحديث عن اليمن وتمثيله وهو تجاوز غير مسؤول للقوانين اليمنية والمواثيق الدولية التي تعترف بالحكومة اليمنية كممثل شرعي للجمهورية اليمنية، كما تابعت الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام قرارات الحكومة العاجزة عن الدفاع عن شعبها وتحصيل موارد الشعب وبيع الطاقة لتلجأ إلى قرارات عقابية في حق الشعب برفع أسعار الخدمات والسلع وهو ما ترفضه الحملة وتدعوا جميع المواطنين لرفضه بكافة الوسائل المشروعة، كما تابعت الحملة ما جاء في وكالة الأنباء اليمنية سبأ حول توقيع اتفاقية عسكرية بين اليمن والإمارات تناول الإعلام بعض بنودها الغامضة التي تتجاوز صلاحيات الجهة التي وقعت الاتفاق، وهي كما تعد لاغية قانونا وشعبيا فإن غياب تفاصيلها عن البرلمان والشعب يجعل من توقيعها جريمة يجب أن يحال أصحابها للعدالة بتهمة خيانة الوطن. 

وإزاء كل ذلك تؤكد الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام على الآتي:

 التأكيد على أن الصراع في اليمن هي حرب في إطار محلي بين جماعة الحوثي الإرهابية المسلحة المدعومة من إيران التي انقلبت على التوافق واستباحت دماء اليمنيين ولا يمكن أن تتغير المواقف القانونية لأطرافها بتصرفات لا مسؤولة من التحالف أو غيره.

 الرفض القاطع للمحادثات التي تجعل من الحوثي طرفا في مقابل التحالف الذي جاء داعما للشرعية فلا تزال الشرعية هي الممثل الشرعي لليمن وإذا أراد التحالف التخلف عن التزاماته في دعم الشرعية فعليه مناقشة ذلك مع قيادة الشرعية لا مع المليشيات الحوثية الإرهابية.

 التأكيد على أن السلام خيار شعبنا في معركته مع الحوثي لاستعادة الدولة، ولا يمكن أن يتحقق السلام إلا بنزع سلاح الميلشيات وحصر امتلاك السلاح لجيش الدولة ومنع سيطرة الحوثي على أي شبر من تراب الوطن.

 الرفض القاطع للإجراءات العقابية في رفع أسعار السلع والخدمات والمشتقات النفطية على المواطنين وتدعوا الحكومة لمراجعتها وحشد الإمكانات في مواجهة المليشيات الحوثية.

 التأكيد على عدمية ما سمي بالاتفاقية العسكرية والأمنية التي وقعها وزير الدفاع مع الإمارات لتجاوزها دستور وقوانين الجمهورية اليمنية والمطالبة بإحالة المعنيين للعدالة.


تؤكد الحملة الوطنية لحماية السيادة رصدها لكل التجاوزات التي تمارسها قيادة الدولة على المستوى المركزي والمحلي وستعمل على رفع دعاوى قضائية على كل من تخلف عن أداء مهمته أو أساء استخدام سلطاته أو خان وطنه ووظيفته وستلاحقهم اليوم ومستقبلا لتقديمهم للعدالة وإنصاف الأُمة اليمنية منهم.
كما تدعو الحملة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة ومجلسيّ النواب والشورى للعودة إلى الداخل ومصارحة الشعب بمجريات الأحداث والقيام بمسؤولياتهم أو تقديم استقالتهم للشعب وإحالة كل من تورط فيما ذُكِرَ أعلاه للعدالة وإن غدا لناظره قريب.
كما تدعو الحملة جماهير شعبنا العظيم إلى اليقظة والدفاع عن مطالبه وحقوقه ونظامه الجمهوري ومكتسبات ثورته، والتضامن والتكافل والتعبير عن رفضه لكل ما يخل بذلك بكافة الوسائل فالشعب مالك السلطة وهو مصدرها الوحيد.
كما تدعو الحملة المجتمع الدولي للقيام بدوره بتنفيذ القرارات ذات الصلة الخاصة باستقرار اليمن وسيادته ونزع سلاح الحوثي.

المجد للوطن ولشعبه الخلود

الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام

بيان الحملة حول قرار رفع أسعار الخدمات والسلع على المواطنين 


التقت تنسيقية الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وحماية السيادة وتحقيق السلام بتعز صباح اليوم الاستاذ احمد الشرعبي نائب رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة تعز حيث تطرق اللقاء باستعراض الوثيقة الوطنية التي واكبت كل تطلعات الأطراف السياسية والمدنية في طياتها ومن ضمنها استعادة الدولة من الانقلاب الحوثي وتوحيد كل الجهود السياسية والإعلامية خلف هذا الهدف الذي يسعي كل اليمنيين لتحقيقه ..
وأثناء اللقاء أثناء نائب رئيس المكتب على أهمية الوثيقة الوطنية في الوقت الراهن لما لها من أهداف واضحة لتوحيد الصف وانهاء الانقلاب الحوثي و إستعادة مؤسسات الدولة المنهوبة .
كما أعرب أن مبادئ الوثيقة الوطنية تترجم توجهات قائد المقاومة الوطنية رئيس المكتب السياسي للمقاومة نائب رئيس مجلس القيادة العميد ركن طارق محمد عبدالله صالح وتقف بصف استعادة الجمهورية .
مشددا على التعاون الفعال من جانبهم بهذا الصدد ،،
داعين جميع التكتلات الحزبية والوطنية لتعاطي المسؤول مع مبادئ الوثيقة والالتفاف نحو هدف أسمى هو استعادة الجمهورية من براثين الانقلاب الحوثي ..

متابعات إخبارية

أقامت الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام اليوم في مأرب أمسية شبابية توعوية في إطار البرامج التوعوية التي أطلقتها الحملة وتعمل من خلال هذه البرامج على توسيع دائرة الوعي الجمهوري لدى الفئآت المختلفة،،
وفي الأمسية التي افتتحها عزالدين العمري عضو الفريق الرئيسي للحملة تحدث العمري أن هذه الحملة تعد واحدة من أهم التدخلات المجتمعية التي تحافظ على أهم المكتسبات الوطنية المتمثلة بالوحدة الوطنية والسيادة واستعادة الدولة والتعددية السياسية مؤكداً على ضرورة وجود أفكار ضاغطة تعمل على حماية المكتسبات الوطنية خاصة في هذه المرحلة التي تحتاج تكاتف جهود كل القوى الوطنية في سبيل إنهاء الإنقلاب الحوثي والذي كان سبباً لما وصل إليه أبناء اليمن مؤيداً في الوقت ذاته قرار مجلس القيادة الرئاسي في تصنيف جماعة الحوثي جماعة إرهابية داعياً في الوقت ذاته المجلس الرئاسي للإنتقال لخطوات عملية ميدانية في الجانبين العسكري والسياسي مواكبة لهذا القرار،،

من جانبه استعرض الدكتور عبدالخالق الرداعي أستاذ القانون في جامعة إقليم سبأ وعضو الحملة قطاع مأرب الفكرة العامة للحملة والآليات التي تسير من خلالها أنشطة الحملة الميدانية كما أكد على حق أبناء اليمن في الدفاع عن حقوقهم المكتسبة منذ آلاف السنين وأنه لابد من الحفاظ على هذه المقدارت بكل الوسائل والأساليب المتاحة منوهاً في الوقت ذاته إلى أن أنشطة الحملة في كل محافظات الجمهورية تسير مواكبة للرؤية المقرة من قبل قيادة الحملة والتي تتواكب بشكل دقيق مع الإحتياج المجتمعي تجاه الأحداث والمتغيرات التي يمر بها وطننا الحبيب،،

وفي ختام الأمسية أبدى المشاركين رغبتهم في العمل الميداني المباشر في إطار الحملة من خلال البرامج التطوعية التي أطلقتها الحملة.

أمسية شبابية في مأرب بعنوان وعي لأجل الجمهورية


احتفت الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، اليوم الثلاثاء، بثورة الـ14 من أكتوبر المجيدة، بندوة أقامتها في عدن.
وخلال الندوة التي أقامها فريق الحملة في عدن تحت عنوان "ثورة 14 اكتوبر بعيون الشباب وتطلعاتهم للسلام"، عرج أيمن الحداد عضو الحملة، إلى ما أنجزته الحملة الوطنية منذ إطلاقها منتصف سبتمبر الماضي، والتي يأتي في سياق أهدافها، حق الشباب في البناء والتنمية ودوره في صناعة المستقبل.
كما تم تقديم ورقة عمل عن "أدوار الشباب في صناعة التغيير"، قدمه أسامه باناجه، فيما قدمت غيداء الناخبي ورقة عمل حول "المرأة ودورها في ثورة 14 أكتوبر".
أما ورقة العمل التي حملت في ثناياها حول "وضع الشباب الحالي وتطلعاتهم نحو مستقبل أفضل"، فقد قدمها الناشط عبدالله عامر عثمان.
وخلال الندوة شارك عازف الجيتار عرفات علوي والفنان ماجد باشماخ بمجموعة من الأغنيات الوطنية التاريخية التي عزفت على أنغام الثورات الوطنية ضد الاستعمار.

الحملة الوطنية تحتفي بذكرى ثورة 14 أكتوبر في عدن

تحية شكر وعرفان لكل الجهود الكريمة وفاعلية الرأي العام والناشطين والاعلاميين والقيادات المجتمعية والقبلية في محافظة سقطرى واليمن عموماً، والتي تكللت بإفراج السلطات الأمنية في محافظة أرخبيل سقطرى، مساء اليوم السبت، عن ستة نشطاء وشخصيات اجتماعية وإعلاميين، اعتقلتهم خلال مشاركتهم في فعالية احتفائية بمناسبة ذكرى ثورة 14 أكتوبر.

وتتقدم الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، بالشكر لجميع المنظمات الحقوقية المحلية والدولية، وللنشطاء، على دورهم الكبير في الضغط والتضامن مع النشطاء الذين تم اعتقالهم الخميس الماضي.

كما تتقدم بالشكر والتقدير للدور الوطني الذي يقوم به النشطاء الذين أفرج عنهم، ورفض أي توجهات تخالف التوجهات الوطنية المبنية على إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة وحماية السيادة، والمضي قدماً في الطريق الذي رسمه الآباء والأجداد في ثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين.

وتؤكد الحملة، أنها لن تتراجع في موقفها الثابت في الوقوف إلى جانب جميع الفعاليات والأنشطة الجماهيرية التي تقام على أساس وطني.
كما تؤكد على ضرورة منح جميع اليمنيين شمالاً وجنوباً حريتهم في التعبير عن مطالبهم وحقوقهم بعيداً عن الإملاءات الداخلية أو الخارجية، مطالبة الجهات الرسمية، بإتاحة المجال أمام كافة الفعاليات الوطنية المدنية.

كما تحتفظ الحملة بحقها القانوني في محاسبة من قام أو وجه باعتقال الناشطين ومتابعة إحالتهم للعدالة.

الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام
15 أكتوبر 2022

بيان

بيان
تدين الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام الاعتداء السافر من قبل قوات أمنية تابعة للسلطات المحلية بمحافظة أرخبيل سقطرى، على فعالية جماهيرية وطنية، نظمتها الفعاليات المدنية والشبابية بالمحافظة، احتفاء بثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين.
حيث أقدمت تلك القوات بالتعدي على الفعالية التي أقيمت في مديرية حديبو عاصمة المحافظة، واعتقلت عددا من الشباب والناشطين، واعتدت عليهم بشكل وحشي ولا يزال عدد من النشطاء معتقلين حتى اللحظة وهم: 

الشيخ فيصل علي الشواقي، 

الإعلامي والناشط عبدالله سالم بداهن، 

وإذ تدين الحملة هذا الاعتداء السافر على فعالية سلمية مدنية ووطنية، فإنها تدعو السلطات المحلية في المحافظة إلى إطلاق الشباب المعتقلين، وتحملها المسؤولية الكاملة عن صحتهم.
كما تدعو الحملة المجلس الرئاسي والحكومة لإيقاف هذه الممارسات، التي تنامت يوماً بعد أخر في محافظة سقطرى الحضارية والمسالمة، وايقاف ومحاسبة الجهات التي تقف وراءها وتقديمهم للعدالة.

كما تؤكد الحملة على حق كافة المواطنين في جميع المحافظات للتعبير عن قناعاتهم في إطار الفعاليات السلمية، وتدعو إلى محاسبة المتسببين بهذا الاعتداء الهمجي وإحالتهم للقضاء، داعية كل الفعاليات المدنية والناشطين والصحفيين لإدانة هذه التصرفات والوقوف ضدها.

المجد للوطن والحرية للمعتقلين،،،

صادر عن الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام
الخميس / 13 أكتوبر

بيان إدانة اعتداء واعتقال مشاركين في فعالية بمناسبة أكتوبر وسبتمبر بسقطرى



التقى فريق من الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، اليوم الأحد، بعضو هيئة التشاور والتصالح الوطني المساند للمجلس الرئاسي إلفت الدبعي، في مدينة عدن.
وأشادت الدبعي بالحملة الوطنية، وبما تقوم به، مؤكدة على ضرورة توحيد الصف الوطني في مواجهة مليشيا الحوثي الانقلابية.
كما أكدت استعدادها لتقديم كل الدعم الممكن في سبيل إنجاح أهداف وخطوات الحملة الوطنية.
وخلال اللقاء، أكد فريق الحملة، على أن الوثيقة الوطنية التي أطلقتها الحملة، هي وثيقة وطنية جامعة للأطراف السياسية والمجتمعية ومنظمات المجتمع المدني.
وأشار الفريق إلى أن الوثيقة تسعى إلى توحيد الجهود بما فيها جهود المجلس الرئاسي في إنهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة.
يذكر أن فريق من الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، كان قد التقى الخميس الماضي، بمسؤولين في مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن، وناقش معه الأهداف التي تخطط لها الحملة لإنهاء الانقلاب واستعادة القرار اليمني، وجمع الفرقاء السياسيين في إطار أهداف وطنية.

فريق الحملة الوطنية يلتقي بـ"ألفت الدبعي" عضو هيئة التشاور والتصالح الوطني


ناقش لقاء جمع فريق من الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وحماية السيادة، اليوم الخميس، بمسؤولين في مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن، الأهداف التي تخطط لها الحملة لإنهاء الانقلاب واستعادة القرار اليمني، وجمع الفرقاء السياسيين في إطار أهداف وطنية.
وجمع اللقاء المستشار السياسي في مكتب المبعوث الأممي في عدن تميم الزاوي، والمستشار السياسي تمنى عبيد، وفريق الحملة ممثلاً بأيمن الحداد رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات الشبابية والمجتمعية، ومالك الكامل منسق الحملة في محافظة تعز، وأصيل جابر المدير التنفيذي للشبكة الوطنية للمبادرات الشبابية والمجتمعية، ومحسن حسن سليمان منسق الحملة في محافظة عدن، وغيداء الناخبي عن فريق المتطوعين في الحملة.
وخلال اللقاء، استمع مكتب المبعوث الأممي لدى اليمن، إلى تعريف عن الحملة ووثيقتها التي أعلنت عنها، وما تسعى لتحقيقه من مبادئ وأهداف، يجمع جميع اليمنيين على تحقيقها من أجل استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي.
كما تم التطرق إلى الخطط التي تعمل عليها الحملة خلال المرحلة الحالية والفترة القادمة، من لم جميع اليمنيين حول أهداف الحملة وخاصة الفرقاء السياسيين وتوحيد الخطاب الإعلامي الجامع للصف من أجل العمل على استعادة الدولة والخروج من براثين الحرب والعمل على القضاء على الفقر والجوع الذي خلفه الانقلاب الحوثي.
واستعرض اللقاء آفاق التعاون بين مكتب المبعوث الأممي والحملة الوطنية، ما من شأنه إخراج اليمن من وضع الحرب إلى السلام الدائم ووقف والتدخلات الخارجية، حيث رحب مكتب المبعوث بأي وثائق أو خطوات شبابية تعمل على إنهاء الصراع وعودة الدولة إلى كل أرجاء الوطن.
ورحب المكتب الاستشاري السياسي للمبعوث الأممي بالأنشطة التي تنفذها الحملة، مبدياً رغبته بمشاركة كل أدبيات ومخرجات الأنشطة التي تنفذها الحملة، داعياً قيادة الحملة إلى التواصل الدائم مع مكتب المبعوث لمناقشة المستجدات والأدوار التي يمكن أن يقوموا بها.

فريق الحملة الوطنية يلتقي المستشار السياسي في مكتب المبعوث الأممي -عدن


شهدت مدينة مأرب، أمس الخميس، أمسية شعرية لنخبة من شعراء الجمهورية، في ذكرى ثورة الـ26 من سبتمبر.
وفي الأمسية التي أقامتها الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، قدم عدداً من الشعراء قصائد جسدت أهداف ثورة سبتمبر المجيدة، ودعت للحفاظ على مكتسباتها.
وقدم كلاً من الشاعر فؤاد متاش ومازن الطلقي ومحمد راشد الوركي وهائل بشري، قصائد شعرية سبتمبرية ألهبت حماس الحضور، وكشفت في مضمونها زيف ادعاءات مليشيا الحوثي في تغنيهم بالسيادة في حين أنها إحدى ادوات إيران لنشر مشروعها الطائفي في اليمن.


وفي الأمسية، أكد خالد المقرعي رئيس ملتقى شباب اليمن، أن الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، تمضي كما هو مخططاً لها، وأن الجهات الخمس التي دعت لهذه الحملة تعمل بكل فرقها الميدانية بشكل دؤوب لإنجاز الخطط والأفكار التي تم إقرارها من قبلهم.


فيما استعرض صالح الشدادي عضو الحملة، تقريراً حول ما حققته الحملة خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن أكثر من 2000 من الشخصيات والقيادات اليمنية وقعت على الوثيقة، في وقتٍ شارك أكثر من 36 ألفاً في التوقيع الإلكتروني عليها.

مأرب.. أمسية شعرية تتغنى بأهداف ثورة ٢٦ سبتمر



أكد مشاركون في ندوة نظمت اليوم الخميس في مدينة تعز، عن حلم اليمنيين الذي زرعته ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، في بناء دولة قوية ومستقرة.
وأقامت الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وحماية السيادة، ندوة احتفائية في الذكرى الـ60 لثورة الـ26 من سبتمبر، والتي حملت عنوان "26 سبتمبر.. حلم وطن وطموح أمة".
وفي الندوة طرحت عدد من أوراق العمل، حيث تطرق الدكتور محمود البكاري، أستاذ علم الاجتماع السياسي في جامعة تعز، عن ثورة 26 سبتمبر، إلى التسلسل التاريخي لأحداث الثورة ابتداءً من ثورة الـ48 إلى قيام ثورة سبتمبر عام 62.
وشرح البكاري عن أسباب نجاح الثورة والتي جاءت بعد هبة جماهيرية من الشعب في مختلف بقاع اليمن، "للوقوف بصفها من أجل التحرر من الكهنوت الامامي الغاشم".
بدوره أشار أحمد عثمان، رئيس الدائرة الإعلامية بالتجمع اليمني للإصلاح، عن رؤية حزبه في إنهاء الانقلجاب الحوثي، مستعرضاً في الوقت ذاته الاحداث التي مر بها اليمن من أيام حكم الأئمة إلى فجر الجمهورية.
كما استعرض حلم العودة لدى مخلفات الأئمة في حكم اليمن ومخرجات الحوار الوطني التي أسست لدولة اتحادية قوية، قبل انقلاب الحوثيين على الدولة.
أنا التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، ممثلاً بمدير دائرة الاعلام في الحزب مجيب المقطري، فقد أشار إلى أن الثورة حملت بعداً قوميا خالداً في مسار الثورة منذ انطلاقها مروراً بكل المراحل التي واجهتها وانتهاء بالانقلاب من قبل جماعة الحوثيين على الدولة.
وأشار إلى موقف حزب التنظيم الناصري الذي قال إنه انحاز إلى صف الجمهورية ورفضه للانقلاب ومساندة الحكومة الشرعية المنتخبة.
أما الناشط السياسي أحمد شوقي، فقد طرح ورقة عمل عن دور مليشيات الحوثي في محاربة الجمهورية والوحدة، مشيراً إلى منهجية الانقلابين في تمزيق أواصر الوطن الواحد من أجل تنفيذ أحلامهم بالسلطة "عن طريق دعم إيران لهم، مستغلاً الحوثيين خلاف السياسيين لتحقيق مآربهم الخاصة والتي أصبحت لا تخفى على أحد".
وكان عضو الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وحماية السيادة أمجد فاضل، طرح في بداية الندوة ورقة حول الحملة ومبادئها التي يجمع على تفاصيلها كل اليمنيون في الداخل والخارج ومخرجاتها في الوثيقة الوطنية.
وتواصل الحملة الوطنية، تنظيم ندوات في عدة مدن يمنية، بالتزامن مع الذكرى الـ60 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة، والتعريف بالوثيقة الوطنية التي أطلقتها في 11 سبتمبر الجاري.


بدوره أشار أحمد عثمان، رئيس الدائرة الإعلامية بالتجمع اليمني للإصلاح، عن رؤية حزبه في إنهاء الانقلاب الحوثي، مستعرضاً في الوقت ذاته الاحداث التي مر بها اليمن من أيام حكم الأئمة إلى فجر الجمهورية.


كما استعرض حلم العودة لدى مخلفات الأئمة في حكم اليمن ومخرجات الحوار الوطني التي أسست لدولة اتحادية قوية، قبل انقلاب الحوثيين على الدولة.
أما التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، ممثلاً بمدير دائرة الاعلام في الحزب مجيب المقطري، فقد أشار إلى أن الثورة حملت بعداً قوميا خالداً في مسار الثورة منذ انطلاقها مروراً بكل المراحل التي واجهتها وانتهاء بالانقلاب من قبل جماعة الحوثيين على الدولة.
وأشار إلى موقف حزب التنظيم الناصري الذي قال إنه انجاز إلى صف الجمهورية ورفضه للانقلاب ومساندة الحكومة الشرعية المنتخبة.
أما الناشط السياسي أحمد شوقي، فقد طرح ورقة عمل عن دور مليشيات الحوثي في محاربة الجمهورية والوحدة، مشيراً إلى منهجية الانقلابين في تمزيق أواصر الوطن الواحد من أجل تنفيذ أحلامهم بالسلطة "عن طريق دعم إيران لهم، مستغلاً الحوثيين خلاف السياسيين لتحقيق مآربهم الخاصة والتي أصبحت لا تخفى على أحد".
وكان عضو الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وحماية السيادة أمجد فاضل، طرح في بداية الندوة ورقة حول الحملة ومبادئها التي يجمع على تفاصيلها كل اليمنيون في الداخل والخارج ومخرجاتها في الوثيقة الوطنية.
وتواصل الحملة الوطنية، تنظيم ندوات في عدة مدن يمنية، بالتزامن مع الذكرى الـ60 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة، والتعريف بالوثيقة الوطنية التي أطلقتها في 11 سبتمبر الجاري.

شاركت فيها أحزاب سياسية.. ندوة في تعز تناقش أحلام ثورة سبتمبر


ناقشت ندوة نظمتها الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، اليوم الأربعاء، حول الدور الكبير الذي لعبته محافظة شبوة في مواجهة المشروع الحوثي والانتصار عليه.
وفي الندوة التي حضرها سالم الاحمدي الوكيل المساعد لمحافظ شبوة، ومدير مكتب الثقافة في المحافظة محمد سالم الأحمدي، أشار الوكيل المساعد إلى دور السلطة المحلية التي قال إنها عملت بكل ثقلها في مقارعة الحوثيين والتصدي للانقلاب الحوثي.
من جانبه أشار أحمد محمد عضو الحملة، إلى الدور النضالي الذي لعبته ولا زالت تلعبه شبوة، في مقارعة الحوثيين، وحماية السيادة ومواجهة الانقلابات، إضافة إلى دورها وارتباطها بالحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة.


وفي المداخلات، طرح القانوني الوطني الدولي ناصر القفان، أرقام ومعلومات عن الجرائم التي ارتكبتها مليشيا الحوثي ضد أبناء شبوة، فيما تحدثت نوال بن ضباب، حول دور المرأة اليمنية بشكل عام والشبوانية بشكل خاص في النضال الوطني ضد الحوثيين.
وتواصل الحملة الوطنية، تنظيم ندوات في عدة مدن يمنية، بالتزامن مع الذكرى الـ60 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة، والتعريف بالوثيقة الوطنية التي أطلقتها في 11 سبتمبر الجاري.

بمشاركة رسمية.. ندوة في شبوة تناقش دور المحافظة في الانتصار على المشروع الحوثي



أعلنت الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام، اليوم الاثنين، إطلاق برنامج شركاء الحملة الوطنية من المجتمع المدني والنقابات ومراكز الدراسات.

ودعت الحملة في بيانٍ لها، المنظمات والنقابات العُمالية والمهنية ومراكز الدراسات والبحوث، إلى "أن يكونوا شركاء في الحملة الوطنية المتمثلة بالنظام الجمهوري والوحدة الوطنية والديمقراطية التعددية والسيادة والدفاع عن الحقوق والحريات العامة".

وذكرت أن الجهات التي ستنظم للشراكة مع الحملة، ستتاح لها عددا من المميزات وفي مقدمتها، تقديم المقترحات التي تسهم في تعزيز فاعلية الحملة وتنفيذ برامجها المختلفة، ومنحها التصويت على القضايا المطروحة على الشركاء لاتخاذ الرأي فيها.

وأشارت إلى أن مدة التسجيل في برنامج شركاء الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة، ستستمر حتى الـ15 من أكتوبر القادم.

وأمس الأحد، كانت محافظات مأرب، حضرموت، المهرة، تعز، شهدت إشهار الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام وإعلان الوثيقة الخاصة بها، بمشاركة شعبية واسعة.

وتهدف الحملة إلى توحيد أهداف وأجندة القوى الوطنية سياسياً وعسكرياً نحو إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة وحماية السيادة وبناء السلام، والالتزام بالدستور والقوانين النافذة والحفاظ على النظام الجمهوري والوحدة الوطنية والتعددية السياسية.

الحملة الوطنية لحماية السيادة تطلق برنامجا لـ"الشركاء"

اعلن في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحيق السلام والتي ينظمها ملتقى شباب اليمن والشبكة الوطنية للمبادرات الشبابية .

وخلال المؤتمر الصحفي قال عبدالله بن شهاب عضو الحملة في البيان الختامي ان الحملة جاءت بعد فشل النخب السياسية في الحفاظ على البلاد وفقدان القرار اليمني ، كما اكدت على انه لا طريق للسلام في اليمن الا بتحقيق الإلتزام بالمبادئ والثوابت الوطنية المتمثلة بالنظام الجمهوري والوحدة الوطنية .

وأضاف بن شهاب أن الحملة ترفض اي تعاطي غير مسؤول من قبل دول التحالف ورفض أي تدخلات أو ممارسات تتجاوز مؤسسات الدولة أو تتعارض مع الدستور والقانون والمرجعيات الثلاث .

واعتبرت الحملة ما حصل في 21،سبتمر 2014 انقلابا على الشرعية والتوافق السياسي ودعت الى مواجهة ميلشيا الحوثي باعتبارها جماعة إرهابية قادت البلاد للعنف .

كما رفضت الحملة أي تشكيلات او قوى عسكرية خارج إطار الدولة وقوانينها أو منع مؤسسات الدولة من ممارسة مهامها .

حضرموت.. إعلان المبادرة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام


قالت الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام، إنه تم منعها من عقد مؤتمر صحفي لإطلاق الحملة في العاصمة المؤقتة عدن، من قبل السلطات المحلية.
وأبدت الحملة استغرابها من "السلوك غير المبرر لسلطات عدن في منع فعالية مدنية تم التحضير والترتيب لها على مدى أشهر، لتمثل قاعدة مبادئ في مواجهة الانقلاب الحوثي وتخلق حالة من الاجماع والالتفاف الوطني حولها".
وأكدت أن هذه الفعالية وغيرها من الفعاليات المدنية "هي حق أصيل للمواطن مكفول في كل القوانين لا يحق مصادرتها سيما ونحن في العاصمة المؤقتة عدن التي تمثل المحطة الأولى في التصدي للمشروع الحوثي الانقلابي والتي كانت عبر تأريخها مدينة حاضنة وساندة للثورات التحررية ضد الإمامة والاستعمار".
وأبدى القائمين على الفعالية من شباب وشابات عدن، عن أسفهم "من عدم الحصول على الدعم والاسناد الكامل لهذه الفعاليات التي تعتبر من صلب واجبات السلطات في عدن".
وأضاف البيان: "علاوة على ذلك يتم منع هذه الفعالية ولا نسلم من حملات التشويه والتحريض"، محملاً سلطات وأمن عدن "المسؤولية الكاملة عن سلامة الصحفيين والشابات والشباب المنظمين للحملة في عدن".
وتابع: "لقد كان بإمكاننا المضي في إقامة الفعالية دون أي اكتراث للقرارات التعسفية غير المفهومة لسلطات عدن فالشباب الذين واجهوا جحافل الحوثي واخرجوه منها لا يخشون أي تهديدات أو تضييقيات، لكننا ومن منطلق الحرص على سلامة وحياة الصحفيين والزملاء الناشطين ارتأينا أن نلغي الفعالية في ظل سلطة لا تجد رادعا من قانون أو ضمير أو مبادئ إنسانية".
ودعا البيان سلطات عدن ممثلة بمحافظ المحافظة أحمد حامد لملس "إلى أن تراجع سياساتها تجاه حرية التعبير والفعاليات المدنية والشبابية".
وكانت محافظات مأرب، حضرموت، المهرة، تعز، شهدت اليوم الأحد، إشهار الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام وإعلان الوثيقة الخاصة بها.

سلطات عدن تمنع إقامة مؤتمر صحفي لإطلاق الحملة الوطنية لحماية السيادة


دشنت في مدينة المهرة، الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام ، بحضور وكيل محافظة المهرة لشؤون الشباب وعضو اللجنة الاستشارية للحملة بدر سالم كلشات.
وقال وكيل المحافظة لشؤون الشباب بدر كلشات، إن الحملة جاءت "والشعب اليمني يمر بظروف صعبة"، مشيراً إلى أنها تأتي "في وقتٍ يبحث اليمنيين استعادة القرار اليمني المختطف حالياً، مضيفاً: "كما تأتي بعد فشل النخب السياسية في الحفاظ على اليمني وفقدت اليمن القرار اليمني".
وأضاف كلشات "اليوم على الشباب مسؤولية كبيرة في استعادة القرار اليمني كون الشباب هم المستقبل وهم صمام الامن والأمان للوطن".
ودعا كلشات جميع شباب المهرة، واليمنيين في مختلف المحافظات "إلى التفاعل مع هذه الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وحماية السيادة".

في المهرة.. مؤتمر صحفي لإشهار الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة


دشنت في محافظة تعز، اليوم الأحد، الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام والاستقرار وإطلاق الوثيقة المتعلقة بها، بحضور قيادات من مختلف التوجهات الفكرية والحزبية والسياسية والإعلامية.
وتطرق المؤتمر الصحفي، إلى تقرير مفصل عن نشأة الحملة الوطنية ومراحلها، وطبيعة التفاعل معها منذ انطلاقها وعدد المتفاعلين في الحملة من مختلف القيادات السياسية والمجتمعية.
وأكد بيان الحملة على المبادئ الأساسية التي تعزز على توحيد كل القوى، تحت مضله واحدة جامعة تعمل على تحرير واستعادة الدولة وانهاء الانقلاب وبسط سيادة الدولة على كل أرجاء الوطن .
وعقب قراءة بيان الحملة، أكد المشاركون في المؤتمر الصحفي على ضرورة توحيد القوى العسكرية والأمنية والسياسية وتوجيهه نحو القضاء على الانقلاب الحوثي وبسط سيادة الدولة تحت قيادة واحدة.
وتركز "الوثيقة الوطنية" التي تم الإعلان عنها اليوم، أولويات المرحلة في حماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام، والتي تمثل مساراً وطنياً لتوحيد الصف الجمهوري في مواجهة الانقلاب واستعادة الدولة وتحقيق تطلعات الشعب وتلبية مطالب قواه السياسية عبر الحوار السياسي الذي يضمن للجميع حقوقه وواجباته،

تعز تدشن الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة

شهدت عدة محافظات في الجمهورية، اليوم الأحد، إشهار الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام وإعلان الوثيقة الخاصة بها.
وفي المؤتمرات الصحفية التي عقدت في محافظات مأرب، المهرة، تعز، حضرموت، وشارك فيها قيادات حزبية وشبابية، أعلن عن إطلاق الحملة التي تهدف إلى "حماية الدولة وإنهاء الانقلاب وحماية الثوابت الوطنية"، بمشاركة شباب من مختلف المحافظات اليمنية ومن مختلف المكونات السياسية والاجتماعية.
وأكد بيان الحملة أن المبادئ والثواب الوطنية المتمثلة بالنظام الجمهوري والوحدة الوطنية والديمقراطية التعددية والسيادة، تمثل إجماعاً لكل اليمنين الأحرار ودائرة إجماع لكل المدافعين عن شرف الوطن وكرامة المواطن"، مشيرة إلى أن أي طريق للسلام "لابد أن يكون تحت سقف هذه المبادئ".
وتنص الوثيقة التي تم الإعلان عنها، على "توحيد أهداف وأجندة القوى الوطنية سياسياً وعسكرياً نحو إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة وحماية السيادة وبناء السلام، والالتزام بالدستور والقوانين النافذة والحفاظ على النظام الجمهوري والوحدة الوطنية والتعددية السياسية".
كما تدعو إلى "توحيد الخطاب السياسي لمؤسسات الدولة وقيادتها وفقا لأهداف المرحلة ومرجعياتها المتمثلة بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرار مجلس الامن 2216، ودمج وتوحيد كافة الوحدات العسكرية والأمنية تحت قيادة وزارتي الدفاع والداخلية وبناء الجيش والأمن وفق أهداف وأجندة وطنية يمنية واحدة".
وأكدت على ضرورة "تأجيل مطالب وقضايا الاطراف السياسية الخاصة والعامة وخلافاتها البينية لما بعد إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة وتأكيد حلها من خلال الحوار السياسي"، داعية الشرعية إلى الانخراط في مسار السلام الذي تقوده الأمم المتحدة "بأجندة واحدة هدفها إنهاء الانقلاب والحرب واستعادة الدولة وحماية السيادة وفقا للمرجعيات".
وشددت على أن ما حصل منذ 21 سبتمبر 2014 وحتى اليوم "يعد انقلاباً على الشرعية والتوافق والعملية السياسية وكافة الجهود الإقليمية والدولية في تحقيق الاستقرار في اليمن، والرفض القاطع للانقلاب وكافة ممارساته وكل ما ترتب عليه".
كما تنص الوثيقة على "عدم السماح بتشكيل اي قوى عسكرية أو أمنية خارج إطار مؤسسات الدولة وقوانينها، او إحلال المليشيات محل الدولة أو منع مؤسسات الدولة من ممارسة مهامها".
وعند الثامنة من مساء اليوم الأحد، تنطلق حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت هاشتاج "#الحملهالوطنيه، #جمهوريهوحده_سياده"، للتعريف بما تحمله الوثيقة الوطنية وأهدافها.

في عدة محافظات.. إشهار الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة

تم اليوم تدشين الوثيقة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام في محافظة مأرب والذي افتتح الحديث فيه الأستاذ خالد المقرعي رئيس ملتقى شباب اليمن عبر بقوله أن هذه الحملة الشبابية الشعبية التي يقودها مجموعة من الشباب اليمني من مختلف محافظات الجمهورية في الداخل والخارج والتي أعلنوا فيها أهم ثلاثة مبادئ يؤمن بها أبناء اليمن حسب قولهم وهي ( الجمهورية _ الوحدة الوطنية _ السيادة) وأن إنطلاقة هذه الحملة بهذا التدشين من خمس محافظات يمنية يعد باكورة الأعمال والأنشطة التي ستقام خلال الأيام القادمة في الداخل والخارج حتى تتحقق كامل بنود هذه الوثيقة التي تعبر عن تطلعات كل أبناء اليمن..

وفي التدشين الذي قرأ بيان انطلاق الحملة فيه الشيخ سعود اليوسفي عضو الفريق الإستشاري للحملة تناول فيه نقاط البيان التي دعت أبناء اليمن بمختلف شرائحهم للتفاعل مع هذا الجهد الشبابي الشعبي الذي يلبي تطلعات الشعب اليمني قاطبة داعياً أبناء اليمن من خلال البيان إلى التمسك بأهم المبادئ التي تشربها أبنا اليمن مع مراحل سنينهم المختلفة والمتمثلة بالجمهورية والسيادة والوحدة الوطنية وكذا الديمقراطية والتعددية السياسية مؤكداً في الوقت ذاته أن الحملة من الشعب وهي ملك الشعب وأن بنود الوثيقة تلبي تطلعات كل أبناء اليمن بلا استثناء،،

إلى ذلك وضح الدكتور عمار البخيتي رئيس الفريق القانوني للحملة المراحل التي تمت منذ البداية الأولى للفكرة وحتى يوم الإشهار من خلال تقرير استعرض فيه كل مراحل العمل التي قام بها الفريق الشبابي ممثلاً بالشبكة الوطنية للمبادرات وملتقى شباب اليمن واتحادات الطلاب المشاركة بالحملة بالشراكة مع الشبكة اليمنية للإعلام ومؤسسة كندة.

وفي معرض الإشهار والمؤتمر الصحفي تناول الأستاذ محمد الجماعي المتحدث بإسم الحملة كافة البنود التي ذكرتها الوثيقة الوطنية داعيا في الختام كل أبناء اليمن إلى التوقيع على الحملة والتفاعل الكبير مع الحملة الإلكترونية التي ستنطلق اليوم في تمام الساعة الثامنة مساءاً بتوقيت العاصمة المؤقتة عدن تحت وسم
#الحمله_الوطنيه
#جموريةوحدةسيادة

وفي الختام تم فتح باب النقاش للحاضرين لتقديم مداخلاتهم واستفساراتهم عن الحملة.

تدشين الوثيقة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام 

يستعد شباب يمنيون، غداً الأحد، لإطلاق حملة إلكترونية لإطلاق وثيقة وطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة.

وقال بيان صادر عن الحملة الإلكترونية التي سيطلقها شباب يمنيون في عموم محافظات الجمهورية ومدن المهجر تحت وسم
#الحمله_الوطنيه
#جمهوريهوحدهسياده
، إنها ستنطلق عند الـ8 مساء الأحد، والتي تهدف إلى إعلان وثيقة وطنية "لحماية السيادة واستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب تحت المبادئ الوطنية ( جمهورية _ وحدة _ سيادة)".

وأكد البيان أن الهدف من الوثيقة يكمن في "حماية الثوابت الوطنية المتمثلة بالنظام الجمهوري والوحدة الوطنية والديمقراطية التعددية والسيادة".

وتنص الوثيقة التي سيتم دعوة كافة اليمنيين للتوقيع عليها، إلى "الالتزام بتحقيق ما تضمنته من أولويات لحماية هذه الثوابت وإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة واستقلال القرار السياسي وتحقيق السلام والاستقرار ودعمنا لكل الجهود التي تحقق ذلك انطلاقا من الدستور والقانون والمرجعيات الثلاث وفقا للأولويات التي حددتها هذه الوثيقة".

وأكد القائمون على الحملة أنهم سيقفون صفاً واحداً مع الشعب اليمني "ضد أي ممارسات تُخل بهذه الوثيقة أو تتجاوز أي من بنودها تحت أي مبرر كان بمختلف الوسائل المشروعة".

فيسبوك:
https://www.facebook.com/yncps/

بيان العيد الوطني 61 لثورة 26 سبتمبر المجيدة

بيان صادر عن الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام

الحملة الوطنية لاستعادة الدولة وتحقيق السلام تصدر بيانا حول مجزرة باب اليمن

الحملة الوطنية: تؤكد على حق الشعب في رفض كل الإجراءات التي لا تحقق الغايات التي قدم الشعب من أجلها عشرات الآلف من الشهداء والمصابين.

بيان الحملة حول قرار رفع أسعار الخدمات والسلع على المواطنين

متابعات إخبارية

أمسية شبابية في مأرب بعنوان وعي لأجل الجمهورية

الحملة الوطنية تحتفي بذكرى ثورة 14 أكتوبر في عدن

بيان

بيان إدانة اعتداء واعتقال مشاركين في فعالية بمناسبة أكتوبر وسبتمبر بسقطرى

فريق الحملة الوطنية يلتقي بـ"ألفت الدبعي" عضو هيئة التشاور والتصالح الوطني

فريق الحملة الوطنية يلتقي المستشار السياسي في مكتب المبعوث الأممي -عدن

مأرب.. أمسية شعرية تتغنى بأهداف ثورة ٢٦ سبتمر

شاركت فيها أحزاب سياسية.. ندوة في تعز تناقش أحلام ثورة سبتمبر

بمشاركة رسمية.. ندوة في شبوة تناقش دور المحافظة في الانتصار على المشروع الحوثي

الحملة الوطنية لحماية السيادة تطلق برنامجا لـ"الشركاء"

حضرموت.. إعلان المبادرة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام

سلطات عدن تمنع إقامة مؤتمر صحفي لإطلاق الحملة الوطنية لحماية السيادة

في المهرة.. مؤتمر صحفي لإشهار الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة

تعز تدشن الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة

في عدة محافظات.. إشهار الحملة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة

تدشين الوثيقة الوطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة وتحقيق السلام

يمنيون يستعدون لإطلاق وثيقة وطنية لحماية السيادة واستعادة الدولة